الفهرس

فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان اسم استفهام للعاقل، لمفرد مذكر وقد يدل على الجمع. فعل ماضٍ ناسخ ناقص العين والدَّال والحرف أصلٌ واحد صحيح يدلُّ على تجاوزٍ في الشيء، وتقدم لما ينبغي أن يقتصر عليه، ‌وأصل ‌العداوة: ‌البغض والبعد وإنكار الحب. والعدو: هو الباغض الكاره، ‌وسمي ‌العدو عدواً: لما يخاف من ضرره. جبريل - عليه السلام: أحد الملائكة المقربين، سُمِّي روح القدس، والروح الأمين، ووصف بالمكين، وقد نزل بالوحي على الأنبياء. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. أنزله، والإنزال: الجلب من علو عن طريق الوحي. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء القلب: الفؤاد، سمّي قلبا؛ لتصرّفه في الأعضاء، ولكثرة تقلبه بالخواطر والمعاني ومن رأي لآخر ومن اعتقاد لآخر. الإذن: صفة ثابتة لله تعالى على ما يليق به؛ فما أذن فيه كان، وما لم يأذن فيه لم يكن. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. موافقاً. ما: اسم موصول. "بين" ظرف مكان، بمعنى وسط. وهي كلمة تنصيف وتشريك حقَّها أنْ تضاف إلى أكثر من واحد نحو: «كنت بين أهلي». وإذا أضيفت إلى واحد وجب أن يعطف عليه بالواو، نحو: «المال بين فلان وفلان». وتكريرها مع المضمر واجب، نحو: «بيني وبينك»». قبله. و"بين ‌يدي ‌الشيء"، هو: ما سبقه وتقدم عليه وكان قبله. وقد يرد بمعنى "أمامه" - في غير هذا الموضع. وهداية. ومبشراً بوعد الله وثوابه. المؤمنين: الذين يقرون بوحدانية الله وبصدق رسله وينقادون لله بالطاعة وللرسول بالاتباع، والإيمان لغة: التصديق، وشرعاً: اعتقادٌ بالجنان، وإقرارٌ باللسان، وعملٌ بالأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.