الفهرس

قالت: ادعت. و‌الكلام: ‌القول. وقيل: الكلام: ما كان مكتفيا بنفسه، وهو الجملة. والقول: ما لم يكن مكتفيا بنفسه، وهو الجزء من الجملة بنو إسرائيل، نسبوا إلى يهوذا أحد أبناء يعقوب، ومفرده يهودي. ليس: فعل ناسخ للنفي والتاء للتأنيث. الذين يزعمون أنهم يتبعون المسيح، وكتابهم الإنجيل. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء ليست النصارى على شيء: أي ليست على شيء من الدين الصحيح حتى يعتد به. ‌والشيء: ‌اسم لكل موجود، فهو اسم متوغل في التنكير صادق بالقليل والكثير. وتكلمت. الذين يزعمون أنهم يتبعون المسيح، وكتابهم الإنجيل. ليس: فعل ناسخ للنفي والتاء للتأنيث. بنو إسرائيل، نسبوا إلى يهوذا أحد أبناء يعقوب، ومفرده يهودي. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء الشيء: ما يصح أن يخبر عنه حسياً كان أو معنوياً؛ فهو: اسم لما يوجد في الأعيان، ولما يتصور في الأذهان.و"ليست اليهود على شيء": أي ليست على شيء من الدين الصحيح حتى يعتد به. ‌ هم: ضمير الغائبين. يقرأون. التوراة والإنجيل. والكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. كذلك: أي مثل ذلك. وذلك: اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد يخاطب به المفرد. تكلّم، وأصل القول: ‌الكلام، تقول: قال يقول قولاً، والفاعل قائل، والمفعول مقول. اسم موصول للجمع المذكَّر. نافية غير عاملة. يعرفون ويدركون؛ يقال: علم الخبر عرفه على حقيقته، وأصل العلم إدراك الشيء على حقيقته، وهو معرفة الشيء على ما هو عليه، ‌ونقيضه ‌الجهل. المثل: المشابه. كلامهم، وأصل القول: ‌الكلام، تقول: قال يقول قولاً، والفاعل قائل، والمفعول مقول. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. يقضي ويفصل. بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. الياء والواو والميم: كلمةٌ واحدة، هي اليومُ الواحدُ من الأيام، وهو: مطلق الزمن، وقيل: زمنٌ مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها. و"يوم القيامة": يوم يبعث الناس من قبورهم. الانبعاث من الموت. وسميت القيامة بذلك: لأن الناس يقومون من قبورهم لله رب العالمين. فيما: "في": ظرفية مجازية. و"ما": اسم موصول. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. في: حرف جر يفيد معنى التعليل. الاختلاف: ‌نقيض الاتّفاق. وقوله "يختلفون": أي يذهب كل طرف منهم إلى خلاف ما ذهب إليه الآخر.