الفهرس

حرف عطف متصل يفيد معنى الإستفهام والتسوية. تتكلمون. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. هو: ‌نبي ‌الله وخليله، الذي جعله الله للناس إماما، وشهد له شهادته بالوفاء "وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ". هو ‌نبي ‌الله ‌إسماعيل بن إبراهيم الخليل - عليهما السلام. هو ‌نبي ‌الله ‌إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهما السلام، رزق به إبراهيم وهو في شيخوخته. هو: نبي الله يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل - عليهم السلام. ويقال له إسرائيل، وتعني: عبد الله. الأسباط: جمع سبط، والسبط عند اليهود كالقبيلة عند العرب، وكل سبط يكون من نسل رجل واحد. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. هودا: يهودا: جمع هائد. حرف عطف يفيد التفصيل. النصارى: قوم يزعمون أنهم أتباع المسيح - عليه السلام، وكتابهم الإنجيل. فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان أنتم: ضمير رفع منفصل لجماعة المخاطبين. أصل العلم: اليقين وإدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل. حرف عطف متصل، يُفيد معنى الإستفهام والتسوية. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. من: اسم يستفهم به عن العاقل. أكثر ظلماً، وأصل ‌الظلم: وضع الشيء غير موضعه ومنه يُقال من أشبه أباه فما ظلم، أي: ما وضع الشبه غير موضعه. أصلها "من من" المحتوية على: من التفضيلية و من الموصولة أو النكرة الموصوفة. أخفى. الشهادة: قولٌ صادر عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر. عند: ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. ما: نافية تعمل عمل "ليس". الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. بساه، وأصل ‌الغفلة عن الشيء: تركه على وجه السهو عنه والنسيان له، فأخبرهم تعالى ذكره أنه غير غافل عن أفعالهم الخبيثة ولا ساه عنها، بل هو لها محص، ولها حافظ. أي "عن ما" أي عن الذي. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية.