الفهرس

حرف جر يفيد معنى الظرفية القلوب: ‌جمع ‌قلب، وهو الفؤاد، سمّي قلباً؛ لتصرّفه في الأعضاء، ولكثرة تقلبه بالخواطر والمعاني ومن رأي لآخر ومن اعتقاد لآخر. الميم والراء والضاد أصلٌ صحيح، يدل على ما يخرُج به الإنسان عن حدِّ الصحة في أي شيء كان، فيطلق على العلّة والنفاق والشك، والشهوة والميل للنساء، والمراد: شكٌ ونفاق. الفاف للتعقيب، فأضافهم. وزيادة الشيء: نموه في ذاته أو إضافة شيء إليه من جنسه. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الميم والراء والضاد أصلٌ صحيح، يدل على ما يخرُج به الإنسان عن حدِّ الصحة في أي شيء كان، فيطلق على العلّة والنفاق والشك، والشهوة والميل للنساء، الميم الميم والراء والضاد أصلٌ صحيح، يدل على ما يخرُج به الإنسان عن حدِّ الصحة، في أي شيء كان، فيطلق على العلّة والنفاق والشك، والشهوة والميل للنساء، والمراد: شكاً ونفاقاً. اللام: حرف جر يفيد الإستحقاق. العذاب: ‌العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. موجع شديد الإيلام. و‌الأليم: ‌الموجع في القرآن كله. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. يخبرون بخلاف الواقع، فقد ادعوا أنهم مؤمنين كذباً. و‌أصل الكذب: الانصراف عن الحق. ‌وحقيقته: الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو به.