الفهرس

حرف توكيد ونصب، يُفيد تأكيد مضمون الجملة. الشريعة والطاعة والانقياد والعبادة. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الإسلام: الانقياد لله، ولما جاء من الشرائع والأحكام، وَالإسلام: هو الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والخلوص من الشرك. ما: نافية غير عاملة. اختلف الذين أوتوا الكتاب: اختلفوا في الدِّين. اسم موصول للجمع المذكَّر. أعطوا. التوراة والإنجيل، والكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. بعد: نقيض قبل. وهو: ظرف مبهم يفهم معناه بالإضافة لما بعده ويكون منصوباً أو مجرورا مع "مِن"، وقد يقطع عن الإضافة وهي مفهومة من الكلام فيكون مبنيا على الضم. حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر. جاءهم: تحقق وحصل لهم. المراد الحجة عليهم بإرسال الرسل وإنزال الكتب. حسداً وطلبا للرياسة. بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. من: اسم شرط جازم، يختص بذوات من يعقل. الكفر: الجحود والإنكار وعدم الايمان، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. حجج الله وأعلامه التي نصَبها ذكرَى لمن عقل. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. سريع الحساب: وصف لله يفيد أنَّه سبحانه لا يحتاج إلى روية في مكافأة المؤمنين أوعقاب الكافرين، وفي ذلك تنبيه بأن يوم الحساب قريب فلا ينبغي استبطاؤه. الحساب: المحاسبة، وهي إحصاء الأعمال من أجل المجازاة عليها.