الفهرس

تقبلها ربها بقبول حسن: قبل منها نذرها، أحسن قبول. إلهها المعبود. والرب: هو ‌المالك المربي جميع العالمين، المتصرف، المدبِر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يُقال في غيره إلا بالإضافة. القَبُولُ أنْ ترضى بالشيء، وتأخذه. أحسن قبول. نشأها ورباها ورعاها. تنشئة وتربية ورعاية. أنبتها نباتا حسنا: تولى ابنتها مريم بالرعاية الطيبة. كفلها زكريا: جعله كافلا لها وضامنا لمصالحها وأسكنها في محرابه المخصص للعبادة. هو: نبي الله زكريا، وهو الذي كفل مريم - عليهما السلام. دعا الله أن يرزقه ذرية صالحة فوهب له يحيى؛ الذي خلفه في الدعوة إلى الله.‏ أداة ظرفية تفيد التكرار. دخول المكان: المرور عبر مدخله والوصول إلى داخله. على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. هو: نبي الله زكريا، وهو الذي كفل مريم - عليهما السلام. دعا الله أن يرزقه ذرية صالحة فوهب له يحيى؛ الذي خلفه في الدعوة إلى الله.‏ الحجرة التي في مقدمة المعبد، وهو غرفة عبادتها في بيت المقدس. لقي. عند: ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. عطاء وخيراً مثل الأطعمة والفواكه. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. مريم: ابنة عمران التي نذرتها أمها وهي في بطنها للعبادة، وتنافس أشراف بني إسرائيل في كفالتها، فكفلها زكريا زوج خالتها، وكان كلما دخل عليها المحراب وجد عندها رزقاً، فيسألها: من أين لك هذا ؟ فتقول: هو من عند الله، وهي مريم البتول أم عيسى عليه السلام. ظرف مكان يستفهم به بمعنى "كيف" أو "من أين". اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. تكلمت مجيبة. ضمير للغائب المفرد المذكر. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. إنَّ: حرف توكيد ونصب، يُفيد تأكيد مضمون الجملة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. يُعْطي من الخير، والرزق: يُطلق على العطاء سواء كان دنيوياً أو أخروياً، وعلى النصيب، ويطلق: على ما يصل إلى الجوف ويُتغذى به، وعلى كل خير وصل إلى صاحبه. اسم موصول بمعنى "الذي" يختص بذوات من يعقل. المشيئة: صفة ثابتة لله على ما يليق به. غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. بغير حساب: كناية عن سعة فضله، أو أنه لا يحاسبه أحد وبغير تقدير من المرزوق.