الفهرس

تكلم زكريا فرحا متعجباً. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يُطْلق القول ويُراد به الفعل أحياناً. الرب: هو ‌المالك المربي جميع العالمين، المتصرف، المدبِر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يُقال في غيره إلا بالإضافة. ظرف مكان يستفهم به بمعنى "كيف" أو "من أين". كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفوراً رحيماً} لم يزل على ذلك. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. ولد. قد: أداة تفيد التحقيق. بلغني الكبر: أصبحت شيخاً. الشيخوخة. زوجتي. عقيم لا تلد. تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به. أي مثل ذلك. وذلك: اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. يعمل. يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة. المشيئة: صفة ثابتة لله على ما يليق به.