ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. هو: نبي الله عيسى بن مريم، عبدالله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه - عليه السلام. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. قابضك من الأرض ببدنك وروحك ،من غير أن ينالك سوء، وجاعلك تستوفي أجلك. رافعك: المراد رافعك ببدنك وروحك إلى السماء من غير موت. وفيه: دليل على انَّ الله في السماء. إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. مطهرك من الذين كفروا: مخرجك ومخلصك من جملتهم، ومنزِّهك من أفعالهم. حرف جر، يُفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أُبهم قبل "من" أو في سياقها. اسم موصول للجمع المذكَّر. جحدوا نبوتك وأنكروا ولم يؤمنوا، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. ومصير. اسم موصول للجمع المذكَّر. ساروا على منهاجك. فوق الذين كفروا: ظاهرين عليهم. اسم موصول للجمع المذكَّر. جحدوا نبوتك وأنكروا ولم يؤمنوا، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. الياء والواو والميم: كلمةٌ واحدة، هي اليومُ الواحدُ من الأيام، وهو: مطلق الزمن، وقيل: زمنٌ مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها. الانبعاث من الموت. سُميت بذلك: لأن الناس يقومون من قبورهم لله رب العالمين. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. رجوعكم وعودتكم ومصيركم للحساب. فأقضي وأفصل. بين: ظرف مبهم لا يتبين معناه إلا بإضافته إلى اثنين فأكثر. فيما: في: ظرفية مجازية، ما: موصولة أو موصوفة. كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. في: حرف جر يفيد معنى التعليل. تختلفون من أمر الدِّين، وأمر عيسى عليه السلام.