إنَّ: حرف توكيد ونصب، يُفيد تأكيد مضمون الجملة. من: حرف جر، للدَّلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". فريقا: جماعة. ‌والفريق: ‌الجماعة، لا واحد له من لفظه؛ بمنزلة الجيش والرهط الذي لا واحد له من لفظه. يحرفون الكتاب ويغيرون أحكامه. الألسنة: جمع لسان، وهو عضو في الفم للذوق والنطق. الكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. والمراد: التوراة. لتظنوه. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. والمراد: التوراة. ما: نافية تعمل عمل "ليس". ضمير للغائب المفرد المذكر. من: حرف جر، للدَّلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. والمراد: التوراة. ويتكلمون. ضمير الغائب المفرد المذكر. حرف جر، يُفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. ما: نافية تعمل عمل "ليس". ضمير الغائب المفرد المذكر. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. يقولون على الله: يفترون عليه. حرف جر بمعنى "عن". هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الكذب: الإخبار بخلاف الواقع، أو الإعتقاد، فالكاف والذال والباء أصلٌ صحيح، يدلُّ على خلاف الصدق. وتلخيصه أنَّه لا يبلغ نهاية الكلام في الصدق. هم: ضمير الغائبين. أصل العلم إدراك الشيء على حقيقته، وهو معرفة الشيء على ما هو عليه، ‌ونقيضه ‌الجهل، والمراد: ليدركون، ويعلمون الشيء على حقيقته.