الفهرس

نافية غير عاملة. فعل ماضٍ ناسخ ناقص لإنسان. حرف مصدري يفيد الإستقبال. يعطيه. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. الكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. والمراد: الكتاب السماوي. والحكمة. النبوة: منزلة النبي وجملة مميزاته. حرف عطف يفيد معنى الإستبعاد. يتكلم. الناس: اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب، وقد يُطلق ويراد به طائفة مخصوصة دون غيرهم. كان: تأتي غالباً ناقصة للدَّلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. اعبدوني من دون الله. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. من: حرف جر، يُفيد اختيار أو أخذ شيء بدل شيء آخر. من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. لكن: حرف ابتداء غير عامل يفيد الاستدراك والتوكيد. كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. علماء معلمين، فقهاء في الدين. ما: حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر. كان: تأتي غالباً ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. تُعرِّفون وتُفهِّمون. الكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. والمراد: الكتاب السماوي. ما: حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر. كان: تأتي غالباً ناقصة للدَّلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. تقرأون مراراً من أجل الحفظ والعلم والفقه.