الفهرس

اسم للاستفهام وبيان الحال. يرشد إلى الإيمان ويوفق إليه. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. ارتدوا عن الإيمان،وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنه ستر الحق وغطى عليه. بعد: نقيض قبل. وهو: ظرف مبهم يفهم معناه بالإضافة لما بعده ويكون منصوبا أو مجرورا مع "مِن"، وقد يقطع عن الإضافة وهي مفهومة من الكلام فيكون مبنيا على الضم. تصديقهم وإذعانهم، والإيمان لغة: التصديق، وشرعاً: اعتقادٌ بالجنان، وإقرارٌ باللسان، وعملٌ بالأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. شهدوا: أدوا الشهادة وأقروا، والشهادة: قول صادر عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر. حرف توكيد ونصب، يُفيد تأكيد مضمون الجملة. الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم. حقُّ: ثابت صحيح. والحقُّ ‌لغة: نقيض الباطل، ويُطْلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حُقَّ الأمر: وجب ووقع بلا شك. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. جاءهم: تحقق وحصل لهم. الحجج الواضحات. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. نافية غير عاملة. لا يهدي: لا يُرْشد إلى الإيمان، ولا يُوفق إليه. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. الجائرين المتجاوزين للحد بالكفر أو الفسق أو نحوهما، وأصل ‌الظلم: مجاوزة الحد ، ووضع الشيء غير موضعه ومنه يُقال من أشبه أباه فما ظلم، أي: ما وضع الشبه غير موضعه.