الفهرس

إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. موسى: هو نبي الله موسى بن عمران، كليم الله، أرسله الله إلى فرعون وقومه ليخرجهم من الظلمات إلى النور. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. يا: للنداء. ‌والقوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. ‌أصل ‌الظلم: وضع الشيء غير موضعه ومنه يُقال من أشبه أباه فما ظلم، أي: ما وضع الشبه غير موضعه. وظلم النفس: الإساءة إليها وتعريضها للعقاب. ذواتكم. والنفس: الذات، ونفس كل شيء، ذاته. والنفس تطلق ويراد بها: الروح، وتطلق ويراد بها: الجسم مع ‌الروح ‌معاً. بجعلكم. و‌‌الاتخاذ: ‌الجعل، تقول: اتخذت فلاناً صديقاً؛ أي: جعلته صديقاً. العجل: ولد البقرة، والمراد: العجل الذي صنعتموه بأيديكم وعبدتموه. فارجعوا عن المعاصي. ‌وأصل ‌التوبة: ‌الرجوع؛ يقال: تاب وثاب وأناب، بمعنى: رجع. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. خالقكم ومبدعكم. و""‌ٱلۡبَارِئُ" من أسماء الله الحسنى. ‌القتل: الإماتة، و‌إزهاق الروح عن الجسد؛ بأي سبب كان. النفس: الذات، أي: الروح والجسم معا. ونفس كل شيء، ذاته. اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد يخاطب به الجمع المذكر. اسم تفضيل وأصله أخير بمعنى أكثر نفعا وصلاحا. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. خالقكم ومبدعكم. و""‌ٱلۡبَارِئُ" من أسماء الله الحسنى. تاب الله عن العبد: أي وفقه للتوبة، وقبلها منه. ‌وأصل ‌التوبة في اللغة: الرجوع يقال تاب وثاب وأناب وآب بمعنى رجع. على: حرف جر بمعنى "عن". إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المراد الله جلّ وجلاله، و (هو): ضمير يستعمل للغائب المفرد المذكر. ‌الذي ‌يوفق عباده للتوبة ويقبلها منهم كلما تكررت. والتواب: من أسماء الله الحسنى. ذو الرحمة الخاصة بعباده المؤمنين.