الفهرس

لن: حرف نفي ونصب واستقبال، يدخل على المضارع فينصبه، وينفي معناه، ويُحَوِّله من الحاضر إلى المستقبل، وقد يكون نفي الفعل على سبيل التأبيد. يطلبونه. ‌‌والتمنِّي: ‌طلب حصول الشيء سواء كان ممكنًا أو ممتنعًا. ظرف زمان لتأكيد المستقبل، ويدلّ على الاستمرار، ويستعمل مع الإثبات والنفي، مدى الدهر لا أفعله أبدا، دائما أبدا: باستمرار. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كسبت وفعلت سابقاً. والقدم بمعنى: المقَدَّم، كالقبض بمعنى: المقبوض، والنقص بمعنى: المنقوص، وهو: ‌ما ‌قدمه ‌الإنسان ‌من ‌خير ‌أو ‌شر. جوارحهم، جمع يد. وأضاف الأعمال إلى اليد دون سائر الأعضاء؛ لأن أكثر جنايات الإنسان تكون باليد، فأضيف إلى اليد أعماله وإن لم يكن لليد فيها عمل. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. صفة لله تعالى، والعليم: ‌معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. الظالمين: الجائرين المتجاوزين للحد بالكفر أو الفسق أو نحوهما، وأصل ‌الظلم: وضع الشيء غير موضعه ومنه يُقال من أشبه أباه فما ظلم، أي: ما وضع الشبه غير موضعه.