وملكنا وآتينا.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
اسم موصول للجمع المذكَّر.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
يستذلون.
مشارق الأرض ومغاربها: بلاد الشام.
أورثنا بني إسرائيل الذين كانوا يستذلون للخدمة, مشارق الأرض ومغاربها
"وهي بلاد "الشام"
مشارق الأرض ومغاربها: بلاد الشام.
اسم موصول يقع على كل أنثى.
باركنا فيها: باركنا فيها بإخراج الزروع والثمار والأنهار، وجعلنا فيها الخير والنماء.
في: حرف جر يفيد معنى الظرفية الحقيقية المكانية.
ومضت وتحققت.
كلمة ربك: وعده لبني إسرائيل أن يرثوا الأرض المقدسة وهي قوله تعالى
"ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين".
إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
كلمت ربك الحسنى على بني إسرائيل: التمكين لهم في الأرض.
حرف جر يفيد التعليل.
بنو إسرائيل: من ينتسبون إلى إسرائيل، وكانوا اثني عشر سبطا.
هو: نبي الله يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم خليل الرحمن - عليهم السلام. ومعنى إسرائيل: عبدالله.
ما: حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر.
تجلدوا ولم يجزعوا. الصبر: حبس النفس عن الجزع، والتجلد وحسن الاحتمال.
وأهلكنا.
يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية.
فعل ماضٍ ناسخ ناقص
يعمل.
لقب ملوك مصر في التاريخ القديم، والمراد فرعون موسى عليه السلام، وهو الذي غرق في اليم.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
يرفعون من البناء.