لما: ظرفية بمعنى حينما.
سقط في أيديهم: ندموا وتحيروا بعد أن ضلوا.
حرف جر بمعنى
"على".
جوارحهم، جمع يد.
وأدركوا وعلموا.
حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة.
أداة تفيد التحقيق.
ضلوا: تاهوا ولم يهتدوا.
تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك.
إن: حرف شرط جازم.
حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي.
الرحمة: نقيض العذاب. والرحمة صفة من صفات الله الثابتة له سبحانه وعلى الوجه الذي يليق به. وأصل الرحمة من المخلوق: رقة القلب والانعطاف ومنه الرحم لانعطافها على ما فيها.
إلهنا المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
ويستر ويعفو.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل
"من" أو في سياقها.
الضائعين الهالكين.