وفرقناهم.
اثنتي عشرة: العدد الصحيح الواقع بين احدى عشرة وثلاث عشرة وهو عدد مركب.
العدد الَّذي يلي تسعة وهو أوَّل العقود.
الأسباط: جمع سبط، والسبط عند اليهود كالقبيلة عند العرب، وكل سبط يكون من نسل رجل واحد.
الأمم: جمع أمة وهي جماعة من الناس أكثرهم من أصل واحد، تجمعهم صفات موروثة ومصالح وأماني مشتركة أو يجمعهم دين أو مكان أو زمان.
أوحينا: بلغنا بواسطة الوحي.
حرف جر يدل على انتهاء الغاية.
موسى: هو نبي الله موسى بن عمران، كليم الله، أرسله الله إلى فرعون وقومه ليخرجهم من الظلمات إلى النور.
ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي.
استسقاه قومه: طلبوا منه السقيا.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
حرف مبني على السكون يفيد التفسير.
اضرب الحجر: أصبه واصدمه.
العصا: ما يتوكأ عليها، أو يضرب بها.
مادة صلبة جبلية.
فانفجرت.
من: حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية.
اثننتا عشرة: عدد أكبر من أحدى عشرة وأقل من ثلاث عشرة.
اثنتا عشرة: العدد الصحيح الواقع بين احدى عشرة وثلاث عشرة وهو عدد مركب.
ينبوع الماء.
أداة تفيد التحقيق.
العلم: إدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل. والعلم: من صفات الله تعالى؛ فعلمه محيط بكل شيء جملة ًوتفصيلا.
لفظ يدل على الشمول والإستغراق، وتضاف لفظا أو تقديرا.
جماعة من الناس.
مكان شربهم.
ظللنا عليهم الغمام: مددنا ظله عليهم.
على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء الحقيقي.
السحاب.
وأوجدنا وأنعمنا.
على: حرف جر بمعنى إلى التي تفيد معنى انتهاء الغاية.
صمغ حلو المذاق تفرزه بعض الأشجار.
السلوى: جمع سلواة: طائر يشبه السمان من رتبة الدجاجيات ممتلئ.
الأكل: تناول الطعام.
من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى
"بعض".
الطيبات: ما تستلذه النفس.
يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة.
أعطيناكم من الخير والفضل.
ما: نافية غير عاملة.
ما ظلمونا: ما ألحقوا بنا ضررا.
لكن: حرف ابتداء غير عامل يفيد الاستدراك والتوكيد.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
ذواتهم. والنفس: الذات، ونفس كل شيء ذاته. والنفس: الروح والجسد معا.
أصل الظلم مجاوزة الحد ووضع الشيء في غير موضعه. وظلم النفس: الإساءة إليها وتعريضها للعقاب.