الفهرس

فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان نافية غير عاملة. أقدر وأستطيع. لذاتي، والنفس هي الجسم والروح معا. جلبا للمنفعة أو الفائدة. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. ولا ضرا: ولا درءا للضرر أو دفعا للشر. حرف استثناء، والاستثناء هنا متصل. يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة. المشيئة: صفة ثابتة لله على ما يليق به. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره لو: أداة شرط للزمن الماضي وهي امتناعية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. العلم: اليقين وإدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل. ما خفي واستتر ولم يستطع الناس إدراكه بحواسهم. لطلبت الكثير. حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. الخير: ما منه نفع وصلاح. ما: نافية غير عاملة. ‌أصابني. والمس: ‌الإِصابة. يُقال: مَسَّهُ السُّوءُ والكبر والعذاب والتعب أَي أَصابه ولحق به. السوء: السيئ القبيح الذي لا تحمد عقباه والمراد الشر أو الأذى. حرف نفي بمعنى "ما" النافية يعمل عمل "ليس". ضمير رفع منفصل للمتكلم أو المتكلمة. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. رسول مبلغ، مخوف محذر من عذاب الله. بشير: مبشر بالخير. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. يُصدِّقُون ويُذْعِنون