الفهرس

في هذا الوقت. خفف الله عنكم: رفع من أثقال التكاليف عليكم. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره عن: حرف جر بمعنى "على". وعرف وأدرك. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. في: حرف جر يفيد معنى الظرفية المجازية. الضعف: نقيض القوة. إن: حرف شرط جازم. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". عدد صحيح قيمته عشر عشرات. الصابرة: التي تتجلد ولا تجزع. والصبر: حبس النفس عن الجزع، والتجلد وحسن الاحتمال. ينتصروا ويقهروا. مئتين: مثنى مئة، والمئة: عدد صحيح قيمته عشر عشرات. إن: حرف شرط جازم. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". عدد يساوي عشر مئات. ينتصروا ويقهروا. الألف: عدد يساوي عشر مئات. بإذن الله: بمشيئته وأمره. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى ظرف مجازي يحتمل معان كثيرة كالعلم والإحاطة والتأييد والقدرة والنصر. ‌الصبر: نقيض الجزع، وهو: حبس النّفس على ما يقتضيه العقل والشرع، أو عمّا يقتضيان حبسها عنه. والصبر: صفة في النفس - خِلقية أو مكتسبة بالرياضة - تبعث على تحمل المشاق والمتاعب، رجاء الفرج من الله تعالى. وهو أساس الفضائل، إذ يعين على أداء الواجب للخالق والمخلوق، وعلى قمع الشهوات، واحتمال النكبات، ووأد الفتن، وعلى مشاق الجهاد.