الفهرس

اسم للاستفهام وبيان الحال. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. المشركين: جمع مشرك وهو الذي يجعل إلها آخر مع الله. العهد: الالتزام بميثاق. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى عند: ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. اسم موصول للجمع المذكَّر. عاهدتم أحدا: التزمتم له وواثقتموه. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. المسجد الحرام: ‌أول ‌مكان ‌وضع ‌للعبادة وقامت فيه العبادة، وهو أول مسجد تشد إليه الرحال، فيه آيات بينات، وفيه مقام إبراهيم، ومن دخله كان آمنا، والصلاة فيه ‌بمائة الف صلاة في غيره. ‌الْمُحَرَّم. ما: يحتمل أن تكون شرطية أو مصدرية ظرفية. سلكوا الطريق القويم والمراد أنهم التزموا بالعهد. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. فاسلكوا المسلك القويم والمراد التزموا بالعهد. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى المحبة: نقيض الكره والبغض، وصفة المحبة ثابتة لله على ما يليق به سبحانه. أصحاب التقوى بطاعة الله والبعد عن معصيته.