الفهرس

إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية. رجوعكم وعودتكم ومصيركم. يؤتى بها لتوكيد معنى الجمع. الوعد: الإلتزام بأمر إزاء الغير، ووعد الله هو الوعد الصدق الحق الذي لا شك فيه. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى ثابتا ناجزا. والحق ‌لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. والحق ‌لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. والحق في استعمالاته المختلفة لغة يفيد الوجوب والثبوت مما يدل على أن أصل معناه هو هذا. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. بدء الخلق: الخلق لأول مرة على غير مثال سابق. الإيجاد على غير مثال سابق ويكون خلق الله من العدم. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. يرجعه. ليثيب ويكافئ. اسم موصول للجمع المذكَّر. صدّقوا وانقادوا لله بالطّاعة وللرّسول بالاتّباع. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. الأعمال الصالحة. بالعدل. الذين: اسم موصول لجماعة الذكور. جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره. اللام: حرف جر يفيد الإستحقاق. الشراب: ما يشرب. حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. ماء شديد الحرارة. العذاب: ‌العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. موجع شديد الإيلام. ما: حرف مصدري يؤول مع ما بعده بمصدر. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. الكفر: الجحود والإنكار وعدم الايمان.