برزوا: خرجوا وظهروا.
الله: أي المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق، وتتأله له محبة وتعظيما وخضوعا له، وفزعا إليه في الحوائج والنوائب، لما له من صفات الألوهية. والأصل في تركيبه:
"إله" فحذفت الهمزة منه وعرف بال فصار
"الله" وجعل علما على ذات الرب الخالق جلا وعلا.
يؤتى بها لتوكيد معنى الجمع.
فتكلم.
الأتباع لقادتهم.
الذين: اسم موصول لجماعة الذكور.
للذين استكبروا: للذين تكبروا وتعاظموا وتعالوا والمراد: قادة الضلال المتبوعين.
إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
مقتدين ومقلدين.
هل: حرف للاستفهام عن مضمون الجملة، والاستفهام هنا إنكاري.
ضمير رفع منفصل لجماعة المخاطبين.
رادون ودافعون.
عن: حرف جر بمعنى
"بدل".
حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل
"من" أو في سياقها.
العذاب: العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا.
الشيء: لفظ عام يدل على كل موجود؛ لأن كل موجود يسمى شيئاً.
تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك.
أداة شرط للزمن الماضي وهي امتناعية.
أرشدنا إلى الإيمان، ووفقنا إليه.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره
لأرشدناكم إلى الإيمان.
سواء علينا: متساو عندنا.
على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي.
أضعفنا عن احتمال المكروه.
حرف عطف متصل يفيد معنى الإستفهام والتسوية.
تجلدنا ولم نجزع. والصبر: حبس النفس عن الجزع، والتجلد وحسن الاحتمال.
نافية تعمل عمل
"ليس".
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا.
مهرب ومفر.