حرف للاستفهام عن مضمون الجملة، والاستفهام هنا إنكاري.
يتوقعون ويترقبون.
أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا.
حرف مصدري يفيد الإستقبال.
تجيئهم.
الملائكة: خلق عظيم من خلق الله، خلقوا من نور، يتشكلون فيما يشاءون من الصور، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون.
حرف عطف يفيد التفصيل.
يجيء.
أمر ربك: حكمه وقضاؤه، والمراد: عذاب عاجل يهلكهم.
إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
أي مثل ذلك. وذلك: اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد.
عمل.
اسم موصول للجمع المذكَّر.
حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية.
قبل: ظرف للزمان، ويضاف لفظا أو تقديرا، وهو نقيض بعد.
ما: نافية غير عاملة.
ما ظلمهم الله: أي ما جار الله عليهم عند معاقبتهم وتعذيبهم.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره
لكن: حرف ابتداء غير عامل يفيد الاستدراك والتوكيد.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
ذواتهم. والنفس: الذات، ونفس كل شيء ذاته. والنفس: الروح والجسد معا.
أصل الظلم مجاوزة الحد ووضع الشيء في غير موضعه. وظلم النفس: الإساءة إليها وتعريضها للعقاب.