الفهرس

ضرب الأمثال: إيرادها. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره المثل: ما ‌يجري ‌التشبيه به لبلوغه الغاية في معني من المعاني؛ كما يقال: فلان مثل في الجود. والمثل: التشبيه العجيب. والجمع أمثال. القرية: البلدة، وتطلق على أهلها. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. ذات أمن وأمان واطمئنان. القرية المطمئنة: الهادئة. يجيؤها. ما قدر لها من الخير والعطاء. أكل رغد، وعيش رغد: كثير طيب، لا تعب فيه. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. لفظ يدل على الشمول والإستغراق، وتضاف لفظا أو تقديرا. موضع. كفرت بأنعم الله: جحدتها ولم تقم بشكرها. الأنعم: جمع نعمة: وهي كل خير ديني أو دنيوي كالإيمان والمال والجاه وغيرها. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى الإذاقة: الحمل على الذوق، والذوق: الإحساس العام الذي تشترك فيه جميع قوى الحس. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره لباس الجوع والخوف: الجوع والخوف المحيط والنازل. خلو المعدة من الطعام. الخوف: انفعال يبعث الفزع في النفس لتوقع مكروه. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. يعملون.