حرف عطف يفيد التخيير.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
البيت: المسكن.
حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل
"من" أو في سياقها.
ذهب.
حرف عطف يفيد التخيير.
تعلو وتصعد.
حرف جر يفيد معنى الظرفية
السماء، مصدر سما، وهي: ما يقابل الأرض، وعددها سبع، وله أبواب تُفَتَّح.
لن: حرف نفي ونصب واستقبال، يدخل على المضارع فينصبه، وينفي معناه، ويُحَوِّله من الحاضر إلى المستقبل، وقد يكون نفي الفعل على سبيل التأبيد.
لن نؤمن: لن نصدق.
لصعودك.
حرف جر بمعنى
"إلى أن".
تنزل علينا كتابا: تقوم بتنزيله، والإنزال: الجلب من علو.
على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء الحقيقي.
صحفا من الله مكتوبة.
نتلوه.
فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان
أصلُ التسبيح لله: التنزيه له من إضافة ما ليس من صفاته إليه، والتبرئة له من ذلك.
"وسُبْحانَ الله"، معناه التنزيه لله. وهي كلمة تعجب وتعظيم للشيء.
إلهي المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
حرف للاستفهام عن مضمون الجملة، والاستفهام هنا إنكاري.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا.
إنسانا.
أصل الرسول: مصدر، بمعنى: الرسالة. والرسول من البشر، هو: من أوحي إليه بشرع ليعمل به ويبلغه للناس. والرسول من الملائكة، هو: الذي يبلغ عن الله تعالى.