لعل: حرف نصب يحتمل معاني التعليل أو التوقع أو الترجي غالبا.
قاتِلُها غيظاً وغَمَّاً وحزناً، مأخوذ من بَخَعَ الذبيحةَ إذا قطع عظمَ رقبتها، والبُخَاعُ العِرْق الذي في الصُّلبِ وبقطعه يموت الحيوان.
ذاتك. والنفس: الذات والروح أيضا. ونفس كل شيء ذاته.
تأتي مصدرية أو مخففة من أن أو للتفسير بمعنى أي أو زائدة للتوكيد، ولا نافية.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
المؤمنون: الذين يقرون بوحدانية الله وبصدق رسله وينقادون لله بالطاعة وللرسول بالاتباع.