الفهرس

لما: ظرفية بمعنى حينما. أتت. وجه الكلام أو الأمر. هكذا: الهاء للتنبيه والكاف التشبيه وذا للإشارة. سرير ملكك. تكلمت مخاطبة. كأن: أداة للتشبيه التوكيدي. ضمير للغائب المفرد المذكر. وأعطينا. العلم: اليقين وإدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل. والعلم: من صفات الله تعالى. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. قبل: ظرف للزمان، ويضاف لفظا أو تقديرا، وهو نقيض بعد. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. منقادين لما أمرنا به.