ما: نافية غير عاملة.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
جانب الطور: ناحيته.
الجبل، أو: اسم لجبل.
ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي.
وجهنا الخطاب لموسى عليه السلام.
لكن: حرف ابتداء غير عامل يفيد الاستدراك والتوكيد.
الرحمة: نقيض العذاب. والرحمة صفة من صفات الله الثابتة له سبحانه وعلى الوجه الذي يليق به. وأصل الرحمة من المخلوق: رقة القلب والانعطاف ومنه الرحم لانعطافها على ما فيها.
حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية.
إلهك المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
لتعلم وتخوف وتحذر.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
نافية غير عاملة.
جاءهم.
من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا.
رسول مبلغ، مخوف محذر.
حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية.
قبل: ظرف للزمان، ويضاف لفظا أو تقديرا، وهو نقيض بعد.
لعل: حرف نصب يحتمل معاني التعليل أو التوقع أو الترجي غالبا.
يتعظون ويعتبرون ويتدبرون.