الفهرس

من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب يحتمل أن تكون موصولة أو نكرة موصوفة. يتكلم. صدقنا وأذعنا. الباء حرف جر، والله المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى إذا: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل. ألحق به ضرر. حرف جر يفيد معنى التعليل. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى صير. فتنة الناس: أذى وعذاب المشركين. اسم للجمع من بني آدم، لا واحد له من لفظه، مشتقُّ من نَاسَ يَنُوسُ إذا تحرَّك واضطرب كعقاب وتنكيل. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى إن: حرف شرط جازم. تحقق وحصل. النصر: الغلبة والعون والتأييد. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. إلهك المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. ليتكلمن. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. مع: ظرف مجازي يحتمل معان كثيرة كالعلم والإحاطة والتأييد والقدرة والنصر. أليس: للتقرير، أي: لإثبات نسبة خبرها إلى اسمها. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره بأكثر علما وإحاطة. والعلم: من صفات الله عز وجل. ما: اسم موصول. حرف جر يفيد معنى الظرفية الصدور: جمع صدر، والصدر من الإنسان: الجزء الممتد من أسفل العنق إلى فضاء الجوف، وأطلق في القرآن على القلب لوجوده فيه. جميع المخلوقات التي خلقها الله.