الفهرس

يا: للنداء، أيها: وصلة لنداء ما فيه"أل"من الذكور مع التنبيه. اسم موصول للجمع المذكَّر. صدّقوا وانقادوا لله بالطّاعة وللرّسول بالاتّباع. ‌الذكر: ‌ضد الغفلة والنسيان. وأصل الذكر: التنبه بالقلب للمذكور والتيقظ له ومراعاته. نعمة الله: الخير الديني أو الدنيوي من الله. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. أتتكم. الجنود: الجيش، والأنصار والأعوان. فبعثنا. على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي. الريح: أصله روح وهو الهواء المتحرك في الطبقات المحيطة بالأرض. الجنود: الجيش، والأنصار والأعوان. حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي. لم تروها: لم تبصروها. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. صفة لله تعالى، ومعناها: أنه يبصر كل شيء وإن دق وصغر، لا تخفى عليه خافية.