يا: للنداء، أيها: وصلة لنداء ما فيه
"أل"من الذكور مع التنبيه.
النبي: من اصطفاه الله من عباده وأوحى إليه بشريعة من شرائعه، والنبي هنا هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
فعل أمرٍ مِنْ قالَ يقولُ بمعنى تَكَلَّمْ. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به باللسان
لزوجاتك.
حرف شرط جازم.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
ترغبن.
الحياة الدنيا: المعيشة الدنيوية التي تسبق الحياة الآخرة. وأصل الحياة: النمو، والبقاء، والمنفعة للمخلوقات. والحياة: نقيض الموت.
الدنيا: مؤنث الأدنى، أي القريبة، بمعنى الحاضرة. ووصفت بهذا الوصف لِدُنُوّ مَرْتَبَتِهَا بالنسبة للآخرة؛ فليست بشيء بالنسبة للآخرة.
زينتها: متعها وملذاتها.
فأقبلن.
أعطيكن عن طلاقكن بعض المال.
أسرحكن: من سرح المرأة: أرسلها وطلقها.
سراحا جميلا: طلاقا مصحوبا بإحسان دون ضرر أو إيذاء.
بِلَا أَذًى، أَوْ ضَرَرٍ.