ما: نافية غير عاملة.
فعل ماضٍ ناسخ ناقص
المؤمن: الذي يقر بوحدانية الله وبصدق رسله وينقاد لله بالطاعة وللرسول بالاتباع.
لا: حرف نفي يفيد التوكيد.
مؤمنة: مقرة بوحدانية الله وبصدق رسله ومنقادة لله بالطاعة وللرسول بالاتباع.
ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن المستقبل.
أراد وقدر.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره
الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم.
حكما.
حرف مصدري يفيد الإستقبال.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
اللام: حرف جر يفيد الإختصاص.
الاختيار.
حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل
"من" أو في سياقها.
شأنهم أو مسألتهم أو قضيتهم.
من: اسم شرط جازم، يختص بذوات من يعقل.
العصيان: الخروج عن الطاعة.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم.
قد: أداة تفيد التحقيق.
ضل الطريق: تاه وابتعد ولم يهتد إليه.
الضلال: التيه والبعد والانصراف عن طريق الهداية والحق.
واضحا.