الفهرس

وتكلم. اسم موصول للجمع المذكَّر. جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره. حرف نفي ونصب واستقبال، يدخل على المضارع فينصبه، وينفي معناه، ويُحَوِّله من الحاضر إلى المستقبل، وقد يكون نفي الفعل على سبيل التأبيد. لن نؤمن: لن نذعن ولن نصدق. هذا: اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. القرآن: كتاب الله المعجز الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. الذي: اسم ‌موصول مبهم للمفرد للمذكر، ‌صيغ ليتوصل به إلى وصف المعارف بالجمل، ولا يتم إلا بصلة، وأصله "لذي" فأدخل عليه الألف واللام، ولا يجوز أن ينزعا منه لتنكير. بين يديه: قبله. قبله. و"بين ‌يدي ‌الشيء"، هو: ما سبقه وتقدم عليه وكان قبله. وقد يرد بمعنى "أمامه" - في غير هذا الموضع. لو: أداة للدلالة على الشرط وهي غير امتناعية. تبصر وتشاهد. ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. الجائرون المتجاوزون للحد بالكفر أو الفسق أو نحوهما. محبوسون. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. يرد. بعض الشيء: طائفة منه، قلت أو كثرت. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. بعض الشيء: طائفة منه، قلت أو كثرت. الكلام. يتكلم. اسم موصول للجمع المذكَّر. استذلوا. الذين: اسم موصول لجماعة الذكور. تكبروا وتعاظموا وتعالوا. حرف يتضمن معنى الشرط، يدل على امتناع شيء لوجود غيره. ضمير رفع منفصل لجماعة المخاطبين. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. المؤمنون: الذين يقرون بوحدانية الله وبصدق رسله وينقادون لله بالطاعة وللرسول بالاتباع.