الفهرس

هم: ضمير الغائبين. يصيحون، ويستغيثون. في: حرف جر يفيد معنى الظرفية الحقيقية المكانية. إلهنا المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. أصرفنا خارجا نجاة وخلاصا. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. عملا صالحا. وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. الذي: ‌اسم ‌موصول ‌للمفرد المذكر، عاقلا كان أو غير عاقل. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. لم: حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي. أولم نعمركم: أولم نطل أعماركم. نكرة موصوفة تقدر ب "شيء" وتحتاج إلى صفة. يستحضر ويتدبر ويتعظ. في: حرف جر يفيد معنى الظرفية الحقيقية الزمانية. اسم موصول بمعنى "الذي" يختص بذوات من يعقل. تستحضر وتتدبر وتتعظ. وأتاكم. الرسول المبلغ، المخوف والمحذر من عذاب الله. الذوق: الإحساس العام الذي تشترك فيه جميع قوى الحس. ما: نافية تعمل عمل "ليس". الظالمين: الجائرين المتجاوزين للحد بالكفر أو الفسق أو نحوهما. من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. معين يعينهم على النجاة.