الفهرس

حرف شرط جازم. تكفروا: تنكروا ولا تؤمنوا. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى صفة لله سبحانه، والغني: هو الذي استغنى عن خلقه، والخلائق تفتقر اليه. عن: حرف جر يفيد معنى المجاوزة المجازية. لا: نافية غير عاملة. من الرضا؛ والرضا: صفة ثابتة لله تعالى على ما يليق به. لخلقه. الإنكار لوجود الله. إن: حرف شرط جازم. تشكروا لله: تذكروا نعمته، وتثنوا عليه بها. يقبله ويحبه. اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. لا: نافية غير عاملة. ولا تزر: ولا تحمل وزرا، والوزر هو الاثم الذي يستحق العقاب. حاملة للوزر. الوزر: الاثم الذي يستحق العقاب. الأخرى:إحدى شيئين يكونان من جنس واحد، مؤنث الآخر. حرف استئناف يفيد التشريك في الحكم والترتيب مع التراخي غالبا. حرف جر يدل على انتهاء الغاية. إلهكم المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. رجوعكم وعودتكم ومصيركم. فيخبركم. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. إن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. صفة لله تعالى، والعليم: ‌معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى. ذات الصدور: الخفايا التي في الصدور أو الحالة التي في الصدور. جمع صدر، والصدر من الإنسان: الجزء الممتد من أسفل العنق إلى فضاء الجوف، وأطلق في القرآن على القلب لوجوده فيه.