الفهرس

إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. تكلمنا. والكلام والقول: ثابت لله تعالى على ما يليق به. وأصل القول: الكلام، وقد يكون أعم. الملائكة: خلق عظيم من خلق الله، خلقوا من نور، يتشكلون فيما يشاءون من الصور، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون. السجود هو: وضع الجبهة والأنف على الأرض، وقد يكون بانحناء الرأس دون وضعه على الأرض لكن مع تذلل وخضوع. آدم: ‏أبو البشر، خلقه الله بيده، وأسجد له الملائكة، وعلمه الأسماء كلها، وهو أول الأنبياء.‏. السجود هو: وضع الجبهة والأنف على الأرض، وقد يكون بانحناء الرأس دون وضعه على الأرض لكن مع تذلل وخضوع. حرف استثناء، والاستثناء هنا منقطع. الشيطان أبو الجن. وإبليس: "إفعِيل"، من الإبلاس، وهو الإياس من الخير والندمُ والحزن؛ فسمي إبليسًا؛ لأنه أبلس من رحمة الله، أي أيس منها يأسًا لا رجاء بعده. امتنع. والإباء: أشد ‌الامتناع. تكبر وتعاظم. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". جمع كافر، وهو: من كذب بالله تعالى أو كذب بشيء من آياته أو بواحد من رسله أو أنكر طاعته، وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحدٌ نِعَمَ ربه عليه وساترٌ لها بكفره.