لما: ظرفية بمعنى حينما.
أبصروا.
عذابنا.
تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك.
صدقنا وأذعنا.
الباء حرف جر، والله :المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
منفردا.
كفرنا بما كنا به مشركين: تبرأنا مما كنا نشركه مع الله.
ما: اسم موصول.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
الباء: حرف جر يفيد معنى الإلصاق.
المشركون: الذين يجعلون إلها آخر مع الله.