المراد يوم من أيام عذاب جهنم. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام.
يعرض الذين كفروا على النار: يقدمون إليها ويشاهدونها.
اسم موصول للجمع المذكَّر.
جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره.
حرف جر يفيد معنى الاستعلاء
نار الآخرة وهي نار جهنم.
أزلتم وأفنيتم.
الطيبات: ما تستلذه النفس أو الرزق الناتج عن الكسب الحلال.
حرف جر يفيد معنى الظرفية
الحياة الدنيا: المعيشة الدنيوية التي تسبق الحياة الآخرة. وأصل الحياة: النمو، والبقاء، والمنفعة للمخلوقات. والحياة: نقيض الموت.
الدنيا: مؤنث الأدنى، أي القريبة، بمعنى الحاضرة. ووصفت بهذا الوصف لِدُنُوّ مَرْتَبَتِهَا بالنسبة للآخرة؛ فليست بشيء بالنسبة للآخرة.
وأصبتم من المتع الدنيوية الفانية.
الباء: حرف جر يفيد معنى الإلصاق.
هذا اليوم وهو من أيام الآخرة. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام.
الجزاء: المكافأة بالخير أو الشر حسب العمل.
العذاب: العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات.
الهوان والذلة.
ما: يحتمل أن تكون موصولة أو مصدرية.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
تتكبرون وتتعالون وتتغطرسون.
حرف جر يفيد معنى الظرفية
الكرة الأرضية التي يعيش عليها الإنسان، وتطلق الكلمة على جزء منها كبير أو صغير، جمع:أرْضون وأرَضون وأراضٍ
غير: وردت أحيانا بمعنى
"إلا"وأحيانا بمعنى
"دون"وأحيانا صفة.
بغير الحق: بدون سبب مباح مسوغ.
ما: يحتمل أن تكون موصولة أو مصدرية.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
الفسوق: العصيان والخروج عن حدود الشرع.