الفهرس

لم: حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي. ألم تر: عبارة للحث على النظر والتعجب والاعتبار والتأمل في شأن من يتحدث عنهم ، ويخاطب بالعبارة من رأى ومن سمع ، ومن لم ير ولم يسمع. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى ‌العلم: ‌من ‌صفات ‌الله الذاتية، فهي لا تنفك عنه جلّ وعلا. وعلمه سبحانه وتعالى محيط بكلّ شيء أزَلاً وأبداً. اسم موصول. حرف جر يفيد معنى الظرفية ‌جمع: السماء، مصدر سما، وهي: ‌ما ‌يقابل ‌الأرض، وعددها سبع، وله أبواب تُفَتَّح. ما: اسم موصول. حرف جر يفيد معنى الظرفية الكرة الأرضية التي يعيش عليها الإنسان، وتطلق الكلمة على جزء منها كبير أو صغير، جمع:أرْضون وأرَضون وأراضٍ نافية غير عاملة. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. النجوى: الحديث الخفي، أو المسارة. ثلاثة أشخاص. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. ضمير للغائب المفرد المذكر. الذي يكمل عددهم إلى أربعة، والمراد أن الله سبحانه هو رابعهم بعلمه وإحاطته. وفيه: إثبات صفة المعية لله على ما يليق به. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. خمسة أشخاص. والخامس: عدد يقع بين الرابع والسادس. وخمسة: اسم عدد أصلي لمعدود مذكر، وهو يأتي بعد أربعة. والمعدود الواقع بعده يكون جمعا مجرورا ويقال له مميز العدد. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. ضمير للغائب المفرد المذكر. الذي يكمل عددهم إلى ستة، والمراد أن الله سبحانه هو سادسهم بعلمه وإحاطته. وفيه: إثبات صفة المعية لله على ما يليق به. لا: نافية تعمل عمل "ليس". أقل. من: حرف جر يستخدم للمقارنة التفضيلية بين شيئين. اسم إشارة للمفرد المذكر البعيد يخاطب به المفرد. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. أزيد. وأكثر: اسم تفضيل من الكثرة. أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. ضمير للغائب المفرد المذكر. فيه إثبات صفة المعية لله على ما يليق به. أين ما: ظرف مكان يتضمن معنى الشرط. مؤكدة وظيفتها التعويض عن فعل محذوف أو تأكيد السياق التي ترد فيه. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. حرف عطف يفيد معنى التراخي بين المعطوفين. يخبرهم. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. العمل: بالتحريك مصدر عمل جمع أعمال، ‌كل ‌فعل ‌كان ‌بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة. والعمل أيضا: هو ما يحتاج إلى بذل الجهد لتحقيق الغاية. يوم القيامة: يوم يبعث الناس من قبورهم. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. وأصل معنى اليوم: الساعة ومطلق الوقت. واليوم: زمن مقداره من طلوع الشمس إلى غروبها، والجمع أيام. الانبعاث من الموت. سميت بذلك: لأن الناس يقومون من قبورهم لله رب العالمين. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى كل: لفظ يدل على الشمول والإستغراق. ‌الشيء: لفظ ‌عام يدل على كل موجود؛ لأن كل موجود يسمى شيئاً. صفة لله تعالى، والعليم: ‌معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى.