إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي.
تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا.
موسى: هو نبي الله موسى بن عمران، كليم الله، أرسله الله إلى فرعون وقومه ليخرجهم من الظلمات إلى النور.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
لماذا.
لم تؤذونني: لم تلحقون بي ضررا.
قد: أداة هنا تفيد التقليل.
تعرفون وتدركون؛ يقال: علم الخبر، أي: عرفه على حقيقته. والعلم أيضا: إدراك الشيء على حقيقته، ونقيضه الجهل.
أن: حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة.
الرسول من الملائكة هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله، والرسول من الناس هو من يبعثه الله بشرع ليعمل به ويبلغه، والرسول هنا هو محمد صلى الله عليه وسلم.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
إلى: حرف جر يدل على انتهاء الغاية.
لما: ظرفية بمعنى حينما.
مالوا عن القصد، وضلوا.
أزاغ الله قلوبهم: صرفها عن الحق لاتجاههم إلى الضلال.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره
القلوب: جمع قلب، وهو الفؤاد، سمّي قلبا؛ لتصرّفه في الأعضاء، ولكثرة تقلبه بالخواطر والمعاني ومن رأي لآخر ومن اعتقاد لآخر.
المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى
نافية غير عاملة.
لا يهدي: لا يرشد إلى الإيمان ولا يوفق إليه.
القوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه.
الفاسقين: العاصين الخارجين عن حدود الشرع. والفسق: الخروج عن الطاعة؛ ومنه: فسقت الرُّطَبة: إذا خرجت من قشرها.