الفهرس

أحبوا وتمنوا. أداة مصدرية بمعنى "أن". تجحدون ولا تؤمنون. مثلما. جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل ‌الكفر: التغطية والجحد؛ لأن الكافر جاحد نعم ربه عليه وساتر لها بكفره. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. متساوين في الإنكار والجحود والكفر وعدم الايمان. لا: حرف نهي. فلا تتخذوا: فلا تجعلوا. من: حرف جر لتبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. الأولياء: جمع ولي، والولي: الذي يكون إلى جانبك في مجلسك والمراد الأقرب والأولى في مناصرتك والدفاع عنك أو المتولي لأمرك والقيم عليه الذي ينبغي أن يجلب لك المنفعة ويصرف عنك السوء. حرف جر بمعنى "إلى أن". ينتقلوا من دار الفتنة إلى دار الأمن. حرف جر يفيد معنى التعليل. في سبيل الله: لإعلاء دين الله ونصرته وهو الاسلام. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى إن: حرف شرط جازم. أعرضوا. فاهلكوهم. ‌القتل: الإماتة، و‌إزهاق الروح عن الجسد؛ بأيّ سبب كان. ظرف مكان مبهم يوضحه ما بعده. لقيتموهم. لا: حرف نهي. ولا تتخذوا: ولا تجعلوا. من: حرف جر لتبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. الولي: الذي يكون إلى جانبك في مجلسك والمراد الأقرب والأولى في مناصرتك والدفاع عنك أو المتولي لأمرك والقيم عليه الذي ينبغي أن يجلب لك المنفعة ويصرف عنك السوء. لا: حرف نفي يفيد التوكيد. ولا نصيرا: ولا معينا يدفع عنكم السوء.