الفهرس

المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره الذي يقصده خلقه وحده لقضاء حوائجهم؛ لكمال سُؤدده وقُدرتهِ وغناه عن الطعام والشراب فليس له جوف كالمخلوقات