الفهرس

اسم شرط جازم، يختص بذوات من يعقل. فعل ماضٍ ناسخ ناقص يرغب. عطاء وجزاء. الحياة الدنيا: المعيشة الدنيوية التي تسبق الحياة الآخرة. وأصل الحياة: النمو، والبقاء، والمنفعة للمخلوقات. ‌والحياة: نقيض الموت. عند: ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى عطاء وجزاء. الحياة الدنيا: المعيشة الدنيوية التي تسبق الحياة الآخرة. وأصل الحياة: النمو، والبقاء، والمنفعة للمخلوقات. ‌والحياة: نقيض الموت. الآخرة: مقابل الأولى. والآخرة: دار البقاء بعد الموت. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه. والسميع من أسماء الله الحسنى، والسمع صفة من صفاته. صفة لله تعالى، ومعناها: أنه يبصر كل شيء وإن دق وصغر، لا تخفى عليه خافية. والبصير اسم من أسماء الله الحسنى.