الفهرس

نافية غير عاملة. المحبة: نقيض الكره والبغض، وصفة المحبة ثابتة لله على ما يليق به سبحانه. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره الجهر: رفع الصوت. بالقبيح السيئ. حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. الكلام. حرف استثناء، والاستثناء هنا منقطع. يحتمل أن تكون موصولة أو نكرة موصوفة. انتقص حقه، وهنا يباح للمظلوم أن يذكر ظالمه بما فيه من السوء؛ ليبين مظلمته. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره أي السامع للسر والنجوى، والذي قد وسع سمعه الأصوات، وهو سميع الدعاء أي مجيبه. والسميع من أسماء الله الحسنى، والسمع صفة من صفاته. صفة لله تعالى، والعليم: ‌معناه المتصف بالعلم، والذي أحاط علمه جميع الأشياء ظاهرها وباطنها، دقيقها وجليلها. والعليم: من أسماء الله الحسنى.