الفهرس

فبسبب. نقضهم ميثاقهم: إبطالهم العمل بمقتضاه. الميثاق: العهد المؤكد.  الكفر: معناه الجحود والستر والتغطية، ويسمى الكافر بالله بذلك لأنه يستر نعم الله عليه، فلا يؤدي شكرها بالإيمان. بمعجزات وآيات الله الدالة على صدق رسله. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى ‌القتل: الإماتة، و‌إزهاق الروح عن الجسد؛ بأيّ سبب كان. الأنبياء: جمع نبي: وهو من اصطفاه الله من عباده، وأوحى إليه بشريعة من شرائعه. بغير حق: ظلما واعتداء وبدون سبب مسوغ. أُنظر ما قبلها. والحق ‌لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. والحق في استعمالاته المختلفة لغة يفيد الوجوب والثبوت مما يدل على أن أصل معناه هو هذا. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد. وكلامهم. القلوب: ‌جمع ‌قلب، وهو الفؤاد، سمّي قلبا؛ لتصرّفه في الأعضاء، ولكثرة تقلبه بالخواطر والمعاني ومن رأي لآخر ومن اعتقاد لآخر. مغشاة بأغطية خلقية فلا تعي. حرف ابتداء غير عاطف يفيد معنى الإبطال. طبع الله على قلوبهم: أغلقها وختم عليها فلا تعي خيرا. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره على: حرف جر يفيد معنى الإستعلاء المجازي.  الكفر: معناه الجحود والستر والتغطية، ويسمى الكافر بالله بذلك لأنه يستر نعم الله عليه، فلا يؤدي شكرها بالإيمان. لا: نافية غير عاملة. يُصدِّقُون ويُذْعِنون أداة حصر ويسمى الاستثناء هنا مفرغا. عددا محدودا. والقلة: النقصان. والقلة: نقيض الكثرة، قل الشيء يقل قلة.