الفهرس

إذ: ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. موسى: هو نبي الله موسى بن عمران، كليم الله، أرسله الله إلى فرعون وقومه ليخرجهم من الظلمات إلى النور. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. يكلفكم. حرف مصدري يفيد الإستقبال. الذبح: قطع الحلق، وإزهاق روح المذبوح. البقرة: حيوان مستأنس ذو أظلاف مشقوقة ويستخدم في الحرث ويتخذ للبن واللحم. تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يُراد بالقول أعمّ من ذلك. أتجعلنا. استخفافاً وسخرية. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. العين والواو والذال أصلٌ صحيح يدل على معنى واحد، وهو الالتجاء إلى الشيء، والمراد: ألجأ وأتحصن وأعتصم وأستجير. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. حرف مصدري يفيد الإستقبال. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. من: حرف جر للدلالة على أخذ شيء من شيء بمعنى "بعض". الذين لا معرفة لديهم.