لو: أداة للدلالة على الشرط وهي غير امتناعية.
تبصر وتشاهد.
ظرف يدل في أكثر الحالات على الزمن الماضي.
أمسكوا وحبسوا.
حرف جر يفيد التعليل.
وقفوا على ربهم: حبسوا بين يدي الله تعالى لقضائه فيهم يوم القيامة. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به.
أليس: للتقرير، أي: لإثبات نسبة خبرها إلى اسمها.
اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه، والمراد: هذا البعث الذي كنتم تنكرونه في الدنيا.
صدقا واقعا. والحق لغة: نقيض الباطل، ويطلق على: الحظ، والنصيب، والثابت والموجود، والشيء الذي لا ينبغي إنكاره. ومعنى حق الأمر: وجب ووقع بلا شك. والحق في استعمالاته المختلفة لغة يفيد الوجوب والثبوت مما يدل على أن أصل معناه هو هذا. وفي الاصطلاح: يطلق على الواجب الثابت الذي يشمل حقوق الله تعالى، وحقوق العباد.
تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك.
حرف جواب للإستفهام يفيد إثبات النفي.
وإلهنا المعبود. والرب، معناه: الإله المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة.
تكلم. والقول والكلام: ثابت لله على ما يليق به.
ذوقوا العذاب: ادخلوا النار التي فيها العذاب الذي كنتم تكذبون وقوعه.
العذاب: العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات.
ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية.
كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى
"ثبت" أو بمعنى
"وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل
{وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك.
تجحدون ولا تؤمنون.