الفهرس

لما: ظرفية بمعنى حينما. رأى الشيء: نظر إليه بعينه. القمر: ‌كوكب منير يدور حول الأرض وينيرها ليلا، ينتقل في منازله الثمانية والعشرين منزلة بدقة فائقة، وحساب دقيق؛ ليعرف بذلك سكان الأرض عدد السنين والحساب؛ إذ لولاه لما عرف يوم ولا أسبوع ولا شهر ولا سنة ولا قرن. مبتدئا في الطلوع. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. اسم إشارة للمفرد المذكر القريب، والهاء للتنبيه. إلهي المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. لما: ظرفية بمعنى حينما. غاب. تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. إن: حرف شرط جازم. حرف لنفي المضارع وقلبه إلى الماضي. لم يهدني: لم يرشدني إلى الصواب في شأن الخلق والخالق. إلهي المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. ‌القوم: ‌الجماعة ‌من ‌الرجال ‌دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. التائهين عن الصواب وعن طريق الهداية.