الفهرس

إذا: ظرف زمان يتضمن معنى المفاجأة. أتتهم. معجزة ودليل وعبرة وعلامة. تكلموا. والقول: معناه الكلام. وقد يرد القول أعم من ذلك. حرف نفي ونصب واستقبال، يدخل على المضارع فينصبه، وينفي معناه، ويُحَوِّله من الحاضر إلى المستقبل، وقد يكون نفي الفعل على سبيل التأبيد. لن نؤمن: لن نذعن ولن نصدق. حرف جر بمعنى "إلى أن". نعطى. المثل: المشابه. يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. أعطي. الرسل: جمع رسول، والرسول من الناس: إنسان أوحي إليه بشرع ‌وأمر ‌بتبليغه، فإن لم يؤمر فنبي فقط. والرسول من الملائكة: هو من يبلغ الرسالة الإلهية عن الله. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى لم يسمَّ به غيره أكثر علما وإحاطة. والعلم: من صفات الله عز وجل. ظرف مكان مبهم يوضحه ما بعده. يصير. الرسالة: ما يرسل به الرسول مما يوحى إليه من الله لتبليغه للناس. سيصيب القوم: سينزل بهم. اسم موصول للجمع المذكَّر. أذنبوا. ذلة وضعة وهوان. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى العذاب: ‌العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. أليم شديد الايجاع. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. يخدعون ويحتالون في تدبير الشر.