الفهرس

حرف عطف يفيد التفصيل. تتكلموا. أداة شرط للزمن الماضي وهي امتناعية. حرف توكيد ونصب يفيد تأكيد مضمون الجملة. تم إنزاله عن طريق الوحي، والإنزال: الجلب من علو. على: حرف جر بمعنى "إلى". التوراة والإنجيل. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. أكثر اهتداء، أي أكثر استجابة للهداية. من: حرف جر يستخدم للمقارنة التفضيلية بين شيئين. قد: أداة تفيد التحقيق. أتاكم. حجة واضحة. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. إلهكم المعبود. والرب، معناه: ‌الإله ‌المعبود، والخالق، والمالك، والسيد، والمربي، والقائم، والمنعم، والمصلح، والجابر، والمدبر لخلقه كما يشاء على ما تقتضيه حكمته، والجمع: أرباب وربوب. والرب: ‌اسم من أسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا بالإضافة. ومصدر هداية. الرحمة: نقيض العذاب. والرحمة صفة من صفات الله الثابتة له سبحانه وعلى الوجه الذي يليق به. ‌وأصل ‌الرحمة من المخلوق: رقة القلب والانعطاف ومنه الرحم لانعطافها على ما فيها. من: اسم يستفهم به عن العاقل. أكثر ظلما. أصلها "من من" المحتوية على: من التفضيلية و من الموصولة أو النكرة الموصوفة. أنكر. بمعجزات ودلائل وحجج. المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى صدف عن الشيء: أعرض عنه، ومال. عن: حرف جر يفيد معنى المجاوزة المجازية. الجزاء: المكافأة بالخير أو الشر حسب العمل. اسم موصول للجمع المذكَّر. يعرضون ويميلون. حرف جر يفيد معنى المجاوزة المجازية. الآية من كتاب الله، هي: ‌طائفةٌ ‌من ‌القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلةً كانت أو قصيرة. سوء العذاب: العذاب الشديد أو المستمر. العذاب: ‌العقاب والتنكيل وكل ما شق على النفس وآلمها. والجمع أعذبة وعذابات. ما: يحتمل أن تكون موصولة أو موصوفة أو مصدرية. كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. يعرضون ويميلون.