الفهرس

لما: ظرفية بمعنى "حينما". أتاهم. الكتاب هنا: القرآن. ‌والكتابُ في الأصل مصدر، ثم سُمّي المكتوب فيه كتاباً، وهو: اسم للصّحيفة مع المكتوب فيها، وأصل ‌الكَتْبِ في اللغة: الضمُّ، وسمي الكتابُ بذلك؛ لضم حروفه وكلماته بعضها إلى بعض. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف مكان، ولا تقع إلا مضافة. الله: هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. موافق. ما: اسم موصول. مع: ظرف بمعنى "عند". كان: تأتي غالبا ناقصة للدلالة على الماضي؛ ولها ثلاث حالات: الأولى أن تكون من الأفعال التي ترفع الاسم وتنصب الخبر وتسمى حينئذ ناقصة. الثانية: أن تكتفي بالاسم وتسمى حينئذ تامة وتكون بمعنى "ثبت" أو بمعنى "وقع". الثالثة: أن تكون زائدة للتوكيد في وسط الكلام وآخره، ولا تزاد في أوله؛ فلا تعمل ولا تدل على حدث ولا زمان. ومن معانيها أنها تأتي بمعنى: صار. وبمعنى: الاستقبال. وبمعنى: الحال. وبمعنى: اتصال الزمان من غير انقطاع مثل {وكان الله غفورا رحيما} لم يزل على ذلك. حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. ظرف للزمان، ويضاف لفظا أو تقديرا. يستنصرون على المشركين. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء اسم موصول للجمع المذكَّر. جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنَّه ستر الحق وغطى عليه. لما: ظرفية بمعنى "حينما". أتاهم. اسم موصول. علموا وأدركوا. والمعرفة: علم بعين الشيء مفصلا عما سواه، بخلاف العلم فإنه قد يتعلق بالشيء مجملا. جحدوا ولم يؤمنوا. وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنَّه ستر الحق وغطى عليه. الباء: حرف جر يفيد معنى الإلصاق. اللعن: الطرد من رحمة الله. هو المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية التي هي صفات الكمال، وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى، والجامعُ لجميع أسمائه الحسنى، وصفاته العلى. حرف جر يفيد معنى الاستعلاء الجاحدين الذين لا يؤمنون بالله، وأصل الكفر: التغطية والستر. ومنه سُمي الكافر كافراً؛ لأنَّه ستر الحق وغطى عليه.